القراءة الأولية للقصص
- حدّدوا الأهداف من القصة قبل قراءتها على مسامع طفلكم.
- استغلوا تصرفاً سلبياً قام به طفلكم وقصّوا عليه قصة تتحدث عن هذا التصرف.
- اقرأوا له قراءة أولية وانتظروا رد فعله عليها.
- قوموا بقراءة القصة على شكل فقرات، وتوقفوا عند كل فقرة وانتظروا سؤال طفلكم الذي يدل على تعلّقه بالقصة وهو: وماذا حصل بعد ذلك؟
- واصلوا القراءة لطفلكم مع تغيير لغة الجسد ونبرة الصوت.
- استخدموا التمثيل والتقليد أثناء سرد القصة على مسامع الطفل.
مناقشة القصة مع الطفل
- ناقشوا القصة مع طفلكم، ما الهدف أو الأخطاء التي وقع بها بطل القصة.
- اسألوا طفلكم عن المواقف التي أعجبته في القصة.
- اشرحوا له الهدف من القصة؛ فالقصة وسيلة تربوية ناجحة وحديثة.
- اطلبوا من طفلكم أن يعدد بعض أسماء الفواكه التي ذكرت في القصة، أو بعض الألوان أو الأماكن وغيرها.
- من الممكن في مرحلة متقدمة لطفلكم أن تقدموا له نبذة عن المؤلف سواء كان عربياً أو أجنبياً.
قراءة متعددة المصدر
- قراءة القصص للأطفال لا تقتصر على الأم فقط، مهما بلغ تعلق الطفل بأمه كقارئة قصص.
- على الأب أن يتولى دور “الحكواتي” في بعض الأحيان.
- كما يمكن أن يكون للجدّين دورهما في قراءة القصص للأطفال خلال النهار.
- حاولوا ألّا يستمع طفلكم لقصص خيالية ومخيفة من الضيوف الأكبر سناً، فقد يصاب بالخوف، ويكره سماع القصص من أي مصدر.
- عندما يكون لديكم أكثر من طفل؛ ستكتشفون أن الطفل الأكبر قد بدأ بقراءة القصص لأخيه الأصغر، وبذلك تتعزز العلاقة بين الأطفال.
اختيار المكان المناسب للقراءة
- لا تعتمدوا فراش طفلكم كمكان دائم لقراءة القصص.
- لا تعتمدوا وقت النوم فقط لقراءة القصص، لأن الطفل بحاجة للقصص خلال النهار مثل وقت الظهيرة، وفي ساعات المساء.
- اختاروا أماكن مختلفة للجلوس فيها وقراءة القصص مثل السرير، وغرفة المعيشة وفي المطبخ.
- قراءة القصص في الهواء الطلق مثل حديقة المنزل والأماكن المفتوحة فوائد كثيرة على نفسية الطفل وشعوره بالسعادة والراحة.
- كما يمكن قراءة القصص أثناء الخروج في رحلات بالسيارة بدلاً من متابعة الأجهزة الذكية.