نصائح وأفكار عن التعليم المنزلي في رياض الأطفال

يجب أن تكون روضة الأطفال في التعليم المنزلي وقتًا ممتعًا وممتعًا لك ولطفلك. فيما يلي بعض النصائح والأفكار للمساعدة في جعله عامًا ناجحًا ولا يُنسى.

خصص الكثير من وقت اللعب – يعد اللعب جزءًا مهمًا من الطفولة والتعلم ، في الواقع ، التعلم من خلال اللعب مفيد جدًا للأطفال الصغار لأنه يسمح لهم بالإبداع واستكشاف العالم من حولهم.
اقرأ معًا – بالإضافة إلى كونها فرصة رائعة للتكبب وقضاء وقت ممتع معًا ، فإن القراءة لطفلك ستساعد في بناء مهارات القراءة والكتابة والفهم والتواصل.
الذهاب في رحلات ميدانية – من متاحف الأطفال إلى مراكز العلوم إلى المنتزهات المحلية ، هناك عالم من التعلم ليس بعيدًا جدًا عن المكان الذي تتصل به بالمنزل. تأكد من قلم رصاص في الوقت المناسب للذهاب في رحلات ميدانية تعليمية على أساس منتظم. سيكون تغيير المشهد موضع ترحيب من قبل الجميع وسيوفر الكثير من الفرص لتعلم أشياء جديدة من منظور مختلف.
استفد من فضول طفلك – في هذا العمر ، يمتلئ الطلاب بالأسئلة. احتضن هذا التعطش للمعرفة لتتعلم عن أي شيء وكل شيء يثير فضول طفلك.
كن متفتحًا – بصفتك طالبًا في المنزل ، لديك قدر كبير من المرونة ، لذلك لا تشعر أنه يتعين عليك القيام بالأشياء من خلال الكتاب. كن منفتحًا على التغيير والفرص الجديدة التي تقدم نفسها للتعلم. تذكر أن التعلم يمكن أن يحدث في أي مكان وزمان.
تحلى بالمرونة – لا تشعر أنه يتعين عليك البقاء في منزلك أو اتباع جدول زمني صارم. قد تكون بعض الأيام صعبة ، ولا بأس بذلك. اذهب مع التيار ، وإذا كنت بحاجة إلى قضاء يوم عطلة والتوجه للخارج ، فليكن.
لا تنس أن تأخذ فترات راحة متكررة – في هذا العمر ، يتمتع الأطفال بالكثير من الطاقة. إذا لاحظت أن طفلك يعاني من النمل أو يصبح سريع الغضب ويفقد التركيز ، فقد حان الوقت للاستراحة. سواء كان ذلك لتناول وجبة خفيفة ، أو الذهاب في نزهة على الأقدام أو ركوب الدراجة ، أو قضاء وقت هادئ ، أو حتى قيلولة ، خذ فترات راحة كلما دعت الحاجة.
استخدم التكنولوجيا – يحب الأطفال استخدام أجهزة الكمبيوتر والأجهزة اللوحية والتطبيقات للعب ، وفي الوقت الحاضر ، هناك الكثير من الخيارات التعليمية المتاحة لجعل وقت الشاشة أكثر فائدة. لن يساعد استخدام التكنولوجيا للتعلم طفلك على تحسين المهارات الحركية الدقيقة فحسب ، بل سيعزز أيضًا محو الأمية الحاسوبية ، وهو أمر مهم للغاية في عالم اليوم.